تاريخ لوريل بدأ بفكرة جريئة كانت متقدمة على زمنها، وظهرت علامة لوريل باريس مع الشعار 'لأنني أستحق ذلك' في السبعينيات، عندما بدأت النساء في التعبير عن أنفسهن وحقوقهن. أصبحت منتجات لوريل باريس وسيلة للتعبير عن الذات. في أواخر التسعينيات وأوائل الألفينيات، خلال عصر الثقافة الشعبية، تحدثت سفيرات الجمال من شاشات التلفاز: 'أنا أستحق ذلك، وأنتم أيضاً تستحقون.' كل امرأة يمكن أن تشعر وكأنها نجمة، بفضل منتجات لوريل باريس. في عصر العولمة، عندما تتلاشى جميع الحدود، تعلن لوريل باريس: 'نحن جميعاً نستحق ذلك!' هذا الشعار يجسد الفكرة الرئيسية: كل شخص يستحق الأفضل لنفسه - أن يكون حيث يريد أن يكون، أن يبدو كما يرغب، أن يستمع إلى قلبه، أن يكون وفياً لنفسه ومعتقداته. بمعنى آخر، أن يكون نفسه. من خلال توسيع الحدود، تدعو علامة لوريل باريس إلى ديمقراطية الجمال وتفتح الوصول إلى الفن السينمائي، وتمنح منحاً لتطوير العلامات التجارية الشخصية بين المصممين الشباب، وتزيد من الوعي العالمي حول العناية الذاتية اليومية، وتخلق مجموعات مكياج غير تقليدية مع مصممين فرنسيين مشهورين، بما في ذلك أوليفييه روستينغ وإيزابيل مارانت، وتحول عروض الأزياء مع سفيرات العلامة التجارية العالمية إلى أحداث سحرية حيث تتداخل الجمال المطلق، والأزياء الباريسية، والاتجاهات العالمية.
