IV – I أليس الضائعة رحلة عطرية ساحرة مليئة بالفلفل الأسود الحاد، الورود البيضاء (المصبوغة بالأحمر)، الشاي المجنون، وكعك الجزر. يستمد أليس الضائعة إلهامه من الفصل السابع – حفلة الشاي المجنونة من قصة مغامرات أليس في بلاد العجائب. هذا العطر الغريب والمبهج في آنٍ واحد يجسد أجواء مائدة الشاي الخاصة بصانع القبعات، حيث تفوح رائحة الشاي، الحليب، الخبز، والزبدة في مشهد ريفي ساحر. تخيل شاي الكريمة البريطاني الكلاسيكي مع الكعكات الدافئة، والشاي الأسود العطري، والحلويات اللذيذة، مما يجعل هذه اللحظة الخيالية تنبض بالحياة عبر الرائحة. لإحياء هذه الحفلة السحرية، يبدأ العطر بجرعة قوية من الفلفل الأسود الحاد، الذي يضيف لمسة غامضة وحيوية. يلي ذلك الورود البيضاء المصبوغة بالأحمر، التي تضفي على المزيج طابعًا زهريًا أنيقًا. في قلب العطر، تمتزج نفحات الحليب الكريمي، الشاي الأسود الغني، ولمحة من كعكة الجزر الحلوة، مما يخلق إحساسًا مرحًا ودافئًا في آنٍ واحد. ومع استقرار العطر، تبقى نفحات الزبدة الدافئة، مما يعيد إلى الأذهان لحظة شاي مثالية في عالم من الخيال. أليس الضائعة هو رحلة خيالية في عوالم الدهشة والحنين، حيث تتلاقى النكهات اللذيذة مع الطفولة الساحرة في تجربة عطرية آسرة.