جيامبيلينو كان اللقب المرح للرسام الشهير جيوفاني بيليني، الفنان الذي لا يكل من عصر النهضة الإيطالي، الذي استطاع دمج جذور الماضي مع أساليب المستقبل الطليعية في فنه، ممازجًا بين التيارات الفنية المختلفة مع بعضها البعض، ومع ذلك يجدد نفسه باستمرار دون أن يخون تقاليده وشخصيته.
هذا الإبداع، المستوحى من الفنان، يعبر عن رمز اندماج الماضي والمستقبل، في تصميم فني يتجاوز الاتجاهات والزمن، مما يمنح متعة التفرد لأولئك الذين يجرؤون على ارتدائه. قوي وأنيق في اللون، بشخصية حاسمة وساحرة، يجسد إبداع جيامبيلينو روح الفنان الذي لا يقبل التنازلات، ويجذب أولئك الذين يمكنهم أن يكونوا مهندسي مصيرهم. يفتح الإبداع بباقة حمضية متلألئة، حيث تتردد أصداء البرغموت من ريجيو كالابريا الممزوجة مع المندرين الصقلي برفق، تليها انفجار مرح من البرتقال البرازيلي يحتضنه الليمون الأمالفي الثمين والعصير. هذه النوتة العليا المثيرة مع نغمتها الحمضية تستقر على وسادة ناعمة من الزهور المقنعة والمغناطيسية، مع روائح عطرية بفضل صدى الخزامى البلغاري، النعناع الألبي وجوزة الطيب الكاريبية، محاطة بالغموض الحسي للياسمين السامباك الهندي والنرجس البرتغالي، مخففة بدورها بالاستمرار الرقيق لزنبق الوادي ونضارة أوراق البنفسج من الحدائق الملكية في سيرينيسيما (البندقية). قاعدة هذا الإبداع قوية ورشيقة في نفس الوقت، تمزج جذورها على نغمات الفانيليا المدغشقرية والباتشولي السنغافوري، محاطة بقوة التبغ الكنتاكي العطرية المحلاة بالسكر المحمص، ثم تطلق التأثير المثير للشهوة الجنسية الذي يحركه القطرة السحرية من العنبر والمسك.
جيامبيلينو هو جوهر من يستطيع أن يعيش المستقبل في كل لحظة من حاضره، ليترك وراءه أثرًا من الذكرى التي لا تمحى.
جيامبيلينو كان اللقب المرح للرسام الشهير جيوفاني بيليني، الفنان الذي لا يكل من عصر النهضة الإيطالي، الذي استطاع دمج جذور الماضي مع أساليب المستقبل الطليعية في فنه، ممازجًا بين التيارات الفنية المختلفة مع بعضها البعض، ومع ذلك يجدد نفسه باستمرار دون أن يخون تقاليده وشخصيته.
هذا الإبداع، المستوحى من الفنان، يعبر عن رمز اندماج الماضي والمستقبل، في تصميم فني يتجاوز الاتجاهات والزمن، مما يمنح متعة التفرد لأولئك الذين يجرؤون على ارتدائه. قوي وأنيق في اللون، بشخصية حاسمة وساحرة، يجسد إبداع جيامبيلينو روح الفنان الذي لا يقبل التنازلات، ويجذب أولئك الذين يمكنهم أن يكونوا مهندسي مصيرهم. يفتح الإبداع بباقة حمضية متلألئة، حيث تتردد أصداء البرغموت من ريجيو كالابريا الممزوجة مع المندرين الصقلي برفق، تليها انفجار مرح من البرتقال البرازيلي يحتضنه الليمون الأمالفي الثمين والعصير. هذه النوتة العليا المثيرة مع نغمتها الحمضية تستقر على وسادة ناعمة من الزهور المقنعة والمغناطيسية، مع روائح عطرية بفضل صدى الخزامى البلغاري، النعناع الألبي وجوزة الطيب الكاريبية، محاطة بالغموض الحسي للياسمين السامباك الهندي والنرجس البرتغالي، مخففة بدورها بالاستمرار الرقيق لزنبق الوادي ونضارة أوراق البنفسج من الحدائق الملكية في سيرينيسيما (البندقية). قاعدة هذا الإبداع قوية ورشيقة في نفس الوقت، تمزج جذورها على نغمات الفانيليا المدغشقرية والباتشولي السنغافوري، محاطة بقوة التبغ الكنتاكي العطرية المحلاة بالسكر المحمص، ثم تطلق التأثير المثير للشهوة الجنسية الذي يحركه القطرة السحرية من العنبر والمسك.
جيامبيلينو هو جوهر من يستطيع أن يعيش المستقبل في كل لحظة من حاضره، ليترك وراءه أثرًا من الذكرى التي لا تمحى.