عود ريببلك: حكاية خالدة للأناقة الشمالية والذهب السائل
في قلب ليلة شتوية من ليالي اسكندنافيا الباردة، حيث يتراقص وهج النار وتنبعث الأساطير القديمة للحياة، انطلق صانع العطور المبدع إبراهيم الزعبي في رحلة عطرية مستوحاة من ندرة وعظمة العود، الذي وصفه بحب بـ"الذهب السائل".
في دفء موقده المشتعل، تخيّل إبراهيم عطراً دافئاً يُذيب التوتر، ويُهدئ نبضات القلب، ويعيد السلام الداخلي، ويشعل فتيل السعادة، مستوحياً إبداعه من الروائح الملكية التي عطّرت الأمراء والملوك والنبلاء في العصور الوسطى.
وُلدت "عود ريببلك" من رغبة إبراهيم في ابتكار عطر عود لا مثيل له. حيث امتزجت نفحات الياسمين والزعفران بتناغم مع الورود البلغارية والعنبر، واحتضنها العود والمسك والفانيليا. هذه التوليفة تنقل من يضعها إلى مساحة حسية، خيالية، وجذّابة، لتجسّد جوهر الرقي الاسكندنافي.
في "عود ريببلك"، أبدع بيت "بانا دورا" تحفة خشبية استثنائية، جسر يربط بين الأناقة الشمالية الحديثة وسحر العصور القديمة، ليحكي قصة عطرية آسرة تجسد الجاذبية الخالدة والنُبل الذي لا يتأثر بمرور الزمن.
عود ريببلك: حكاية خالدة للأناقة الشمالية والذهب السائل
في قلب ليلة شتوية من ليالي اسكندنافيا الباردة، حيث يتراقص وهج النار وتنبعث الأساطير القديمة للحياة، انطلق صانع العطور المبدع إبراهيم الزعبي في رحلة عطرية مستوحاة من ندرة وعظمة العود، الذي وصفه بحب بـ"الذهب السائل".
في دفء موقده المشتعل، تخيّل إبراهيم عطراً دافئاً يُذيب التوتر، ويُهدئ نبضات القلب، ويعيد السلام الداخلي، ويشعل فتيل السعادة، مستوحياً إبداعه من الروائح الملكية التي عطّرت الأمراء والملوك والنبلاء في العصور الوسطى.
وُلدت "عود ريببلك" من رغبة إبراهيم في ابتكار عطر عود لا مثيل له. حيث امتزجت نفحات الياسمين والزعفران بتناغم مع الورود البلغارية والعنبر، واحتضنها العود والمسك والفانيليا. هذه التوليفة تنقل من يضعها إلى مساحة حسية، خيالية، وجذّابة، لتجسّد جوهر الرقي الاسكندنافي.
في "عود ريببلك"، أبدع بيت "بانا دورا" تحفة خشبية استثنائية، جسر يربط بين الأناقة الشمالية الحديثة وسحر العصور القديمة، ليحكي قصة عطرية آسرة تجسد الجاذبية الخالدة والنُبل الذي لا يتأثر بمرور الزمن.