هذا العطر، الذي وُلد من لقاء شيبر العتيق والشرق، يأخذنا نحو الغابة المليئة بالأشجار في كمبوديا عبر الكثبان الرملية الجافة في بلاد فارس. مزيج عطري بقوة ساحر. يظهر الزعفران من إيران في المقدمة، متحالفًا مع الفلفل الوردي، مما يمنح القلب الفاكهي لمسات حارة ومُسكرة.
هذا العطر، الذي وُلد من لقاء شيبر العتيق والشرق، يأخذنا نحو الغابة المليئة بالأشجار في كمبوديا عبر الكثبان الرملية الجافة في بلاد فارس. مزيج عطري بقوة ساحر. يظهر الزعفران من إيران في المقدمة، متحالفًا مع الفلفل الوردي، مما يمنح القلب الفاكهي لمسات حارة ومُسكرة.
لقد كانت 'منزل' جان-شارل بروسو دائمًا مهتمة بالمبادئ التي جعلت فرنسا، وخاصة باريس، معروفة بأناقتها وخصوصيتها وسحرها الذي لا يمكن تقليده والذي لا يمكن العثور عليه إلا هنا، مما يجعلنا معترفًا بنا، كما لو أن فرنسا وحدها قد تلقت هذه الهدية. كل عمل فني يمكن التعرف عليه هنا، ويمتلك العطر هذه الشخصية الحميمة ولكن الفطرية التي تجعله مشهورًا من خلال شخصيته، أي الحصرية، وهو ما ينطبق بشكل خاص في مجال العطور. الجانب الأكثر أهمية بالنسبة لجان-شارل بروسو هو إرضاء وإبهار الآخرين من خلال إبداعه.