ابتداءً من سن الأربعين، تبدأ عمليّة الاستقلاب الخلوي وإنتاج الكولاجين بالتباطؤ. وتُؤدّي العوامل الخارجية المؤذية إلى إحداث ضرر في وظيفة الحاجز الوقائي للبشرة وتسريع الشيخوخة كلّ يوم. ونتيجةً لذلك، تظهر التجاعيد، وتفقد البشرة تماسكها، وتصبح باهتة وغير متجانسة. يجمع هذا الكريم الليلي المُجدّد لشباب البشرة، والذي هو وليدة أبحاث "باتيكا" Patyka المُتطوّرة، ما بين مزيج ثنائي حصري يضمّ المكونات النشطة البيوتكنولوجيّة والمكونات النشطة النباتية الفعّالة لإحياء الوظائف الخلوية الأساسيّة، وتحفيز إنتاج الكولاجين، ودعم ترميم البشرة أثناء الليل، ومجانسة لونها وبنيتها. المكوّنات النشطة الرئيسيّة: خلايا حشيشة الملاك النشطة: يتم الحصول عليها عن طريق الاستخلاص البيئي للأوراق، وهي تعيد إحياء قلب خلايا البشرة من خلال تنشيط آلياتها لتجديد شبابها. مادّة نباتيّة شبيهة بالريتينول: وهي عبارة عن مكوّن نشط طبيعي 100٪، يتمتّع بخصائص فعالّة في مقاومة علامات التقدّم بالسن مُماثلة للريتينول ولكن مع توفير ملاءمة أفضل للبشرة. تُحفّز إنتاج الكولاجين وتُعيد المرونة والتماسك إلى البشرة. عشبة سرّة الأرض: تشتهر لخصائصها العلاجيّة، فهي تُعزّز ترميم البشرة عن طريق الحد من تراجع الخلايا الليفية والخلايا المنتجة للكولاجين. زبدة الشيا العضويّة: غنية بالأحماض الدهنية، تُغذّي البشرة، وتُرمّمها، وتُنعّمها لتزويدها بالراحة الفائقة. صنوبر جبال الألب: يُقلّل من الأضرار التي تُسبّبها العوامل اليوميّة المُؤذية للحد من الشيخوخة المبكرة ويُخفّف من عدم الانتظام اللونيّ للحصول على بشرة أكثر مجانسةً. حمض الهيالورونيك النقي والطبيعي ذو الوزن الجزيئي المنخفض: يعيد تنشيط مخزون المياه في البشرة لتزويدها بالمستوى المثالي من الترطيب. ماء الورد الجوري العضوي بعبير الأزهار: يُرطّب البشرة ويمنع ظهور العلامات المُبكرة للتقدّم بالسن. النتيجة: لدى الاستيقاظ صباحاً، تكون بشرتك مُرطّبة، ومُملّسة، ومُرتاحة بشكل مُكثّف. ليلة تلو الأخرى، تُملّس التجاعيد وبنية البشرة بشكل ملحوظ، وتصبح البشرة مشدودة وأكثر تألقاً. كما يتمّ ترميمها، وتقليل عدم الانتظام اللونيّ، ومجانسة لون البشرة وبنيتها أكثر. تجاعيد أقل بنسبة 82%*. بشرة مشدودة أكثر بنسبة 100% لون بشرة أكثر مجانسةً بنسبة 91%*. *اختبار الرضى، أُجري على 22 شخصاً، بعد وضع المستحضر يوميًّا.