منذ العصور القديمة، كانت الوردة الزهرة الملكية، التي رمز عطرها للغموض والسحر. صباح نائم، الشفق الناعم، ندى المساء، كل بضع ساعات تدهشنا اليوم بانطباعات جديدة، تؤكد فقط على الطبيعة المتعددة الأوجه المتغيرة للوردة المزهرة. قشر الليمون وحلاوة العسل تلف الرائحة الخشبية اللطيفة بحجاب ناعم.

في قلب العطر اللطيف يكمن همس حلو للوردة النبيلة. إلى نعومة البتلات الوردية المهيبة يضاف صوت مخملي، يزين اسم العطر. بتلات الورد المخملية تمتلك نعومة لا تصدق، رقة، وسلاسة الحرير…

لهذا العطر، جمع خالقه، أنطوان ميزونديو، ألمع الجواهر، الأبسوليوت الأكثر إحساسًا، والنوتات الاستثنائية.

• تعبير النوتات العليا يتجلى بالنضارة الحمضية للبرغموت الإيطالي ورقة البنفسج الفريدة في صوتها.
• في القلب، الدور الرئيسي يلعبه أبسوليوت الورد، حيث غنى التغليف مظلل بنوتة العسل وحلاوة البودرة لأبسوليوت الأيريس.
• الأثر اللطيف الدائم للعطر مخلوق ببضع قطرات من البنزوين، الصوت الخشبي للأرز، والطعم الدافئ للأمبروكسان.

روز فيلور هو عطر لطيف يدهش بغنى الظلال، الدفء، والمزاج البهيج. في الصباح والمساء، تفوح الوردة برائحة مختلفة.