ظهرت العطور الشيبرية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. تقليديًا، كان الطحلب البلوطي مع البرغموت الطازج يشكل الأساس للعطور الشيبرية. إنه رائحة الغابة الكثيفة في يوم صيفي حار بعد المطر. ومع ذلك، في عالم العطور الحديث، تم إعادة تفسير عائلة العطور الشيبرية. تم استبدال الطحلب بنجاح بالنوتات الخشبية والعنبرية والجلدية. ويمكن للشيبر أن يكتسب بسهولة نغمة شرقية. جيكو هو تشابك سحري للجلد، ودانتيل من الأعشاب المرة والتوابل والبخور. إنه نار متقدة لمست براعم العشب واختلطت مع رائحة البسمة المزهرة. إنها أولى أشعة الشمس الدافئة وتوقع تغير الفصول، حيث يتشابك الماندرين الحلو بشكل مرح مع الزعفران الحار والكمون، مكملاً انتقال العطر من الدافئ والدخاني الحلو إلى البارد والتوابل. ينتهي كل شيء بباقة مذهلة من العنبر الدخاني والجلد الخشن محاطة بالأوسمانثوس وجوزة الطيب، مما يعزز النوتات الأرضية. هذا العطر الأرستقراطي الغامض، المبني على تباين العناصر الدافئة والباردة، يعكس ثراء وعمق العطور الشرقية.
ظهرت العطور الشيبرية في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. تقليديًا، كان الطحلب البلوطي مع البرغموت الطازج يشكل الأساس للعطور الشيبرية. إنه رائحة الغابة الكثيفة في يوم صيفي حار بعد المطر. ومع ذلك، في عالم العطور الحديث، تم إعادة تفسير عائلة العطور الشيبرية. تم استبدال الطحلب بنجاح بالنوتات الخشبية والعنبرية والجلدية. ويمكن للشيبر أن يكتسب بسهولة نغمة شرقية. جيكو هو تشابك سحري للجلد، ودانتيل من الأعشاب المرة والتوابل والبخور. إنه نار متقدة لمست براعم العشب واختلطت مع رائحة البسمة المزهرة. إنها أولى أشعة الشمس الدافئة وتوقع تغير الفصول، حيث يتشابك الماندرين الحلو بشكل مرح مع الزعفران الحار والكمون، مكملاً انتقال العطر من الدافئ والدخاني الحلو إلى البارد والتوابل. ينتهي كل شيء بباقة مذهلة من العنبر الدخاني والجلد الخشن محاطة بالأوسمانثوس وجوزة الطيب، مما يعزز النوتات الأرضية. هذا العطر الأرستقراطي الغامض، المبني على تباين العناصر الدافئة والباردة، يعكس ثراء وعمق العطور الشرقية.